قصة حقيقية
حيت انجبت الأم توأمين توقف أحدهما عن التنفس وأعلنت وفاته.
لقد سمعت الأم أسوأ عبارة يمكن أن تسمعها أم حين قال لها الطبيب: أنا آسف جداً لكننا لم نستطع أن ننقذ الطفل الآخر.
لم تتقبّل الأم الأمر فطلبت أن تودّع طفلها.
في لحظة يأس حملت الأم ابنها ووضعته مباشرة الى صدرها، وراحت تلامسه وتكلمه وتقبله وهي تبكي، فضمته الى صدره وهي تخاطبه: هل أنت نائم؟ انهض ياصغيري انهض.
فحدثت المعجزة، صرخ الرضيع ورجع الى الحياة تحت دموع ابويه فرحة برجوعه من الموت واندهاش الطبيب.
فعلا انه يحيي ويميت وهو على كل شيئ قدير
يفسر العلماء ان حرارة جسد الأم ونبضات قلبها أثرا تاثيرا إيجابيا على قلب الرضيع فبدأ بالخفقان.
حيت انجبت الأم توأمين توقف أحدهما عن التنفس وأعلنت وفاته.
لقد سمعت الأم أسوأ عبارة يمكن أن تسمعها أم حين قال لها الطبيب: أنا آسف جداً لكننا لم نستطع أن ننقذ الطفل الآخر.
لم تتقبّل الأم الأمر فطلبت أن تودّع طفلها.
في لحظة يأس حملت الأم ابنها ووضعته مباشرة الى صدرها، وراحت تلامسه وتكلمه وتقبله وهي تبكي، فضمته الى صدره وهي تخاطبه: هل أنت نائم؟ انهض ياصغيري انهض.
فحدثت المعجزة، صرخ الرضيع ورجع الى الحياة تحت دموع ابويه فرحة برجوعه من الموت واندهاش الطبيب.
فعلا انه يحيي ويميت وهو على كل شيئ قدير
يفسر العلماء ان حرارة جسد الأم ونبضات قلبها أثرا تاثيرا إيجابيا على قلب الرضيع فبدأ بالخفقان.
0 التعليقات :
إرسال تعليق